الأصدقاء الأعزاء
أصبح النشر الالكتروني أحد أهم وسائل التواصل مع المجتمع منذ فترة ليست بالقليلة. وعلى الرغم من تأخرنا كسوريين في استخدام هذه الطريقة في التواصل، لأسباب عديدة يعرفها القاصي والداني، إلا أن الحكمة تقول: أن تأتي متأخراً خير من أن لاتأتي أبداً.
يسعدني بذلك أن أنشئ مدونتي هذه، متمنياً أن أساهم في حركة التواصل من غير قيود حقيقية ومتنياً أن أسعف منذ ذلك. وأنا أتصور أنه مع الأيام ستزداد خبرتي بالتعامل مع هذا التواصل الافتراضي وتمكني من امتالك هذه الأداة بشكل مفيد.
أطمح أن أنشر في هذه المدونة مقالاتي السابقة وأوراقي العلمية التي نشرتها في الفترة السابقة. كما أنوي أن اعتبر هذه المدونة صحيفتي المستقلة التي سأستخدمها في نشر ملاحظاتي ومقالاتي في الشأنين الاقتصادي والسياسي.
لي أمل أن تصبح هذه المدونة مقرقروءة من قبل أوسع الشرائح، اصدقائي وزملائي وطلابي وغيرهم. وأن أحظى بشرف الحصول على نقدهم لما يرد فيها وملاحظاتهم على ذلك.
د. عماد الدين المصبح
أصبح النشر الالكتروني أحد أهم وسائل التواصل مع المجتمع منذ فترة ليست بالقليلة. وعلى الرغم من تأخرنا كسوريين في استخدام هذه الطريقة في التواصل، لأسباب عديدة يعرفها القاصي والداني، إلا أن الحكمة تقول: أن تأتي متأخراً خير من أن لاتأتي أبداً.
يسعدني بذلك أن أنشئ مدونتي هذه، متمنياً أن أساهم في حركة التواصل من غير قيود حقيقية ومتنياً أن أسعف منذ ذلك. وأنا أتصور أنه مع الأيام ستزداد خبرتي بالتعامل مع هذا التواصل الافتراضي وتمكني من امتالك هذه الأداة بشكل مفيد.
أطمح أن أنشر في هذه المدونة مقالاتي السابقة وأوراقي العلمية التي نشرتها في الفترة السابقة. كما أنوي أن اعتبر هذه المدونة صحيفتي المستقلة التي سأستخدمها في نشر ملاحظاتي ومقالاتي في الشأنين الاقتصادي والسياسي.
لي أمل أن تصبح هذه المدونة مقرقروءة من قبل أوسع الشرائح، اصدقائي وزملائي وطلابي وغيرهم. وأن أحظى بشرف الحصول على نقدهم لما يرد فيها وملاحظاتهم على ذلك.
د. عماد الدين المصبح